هذه صورة لها يوم وُلِدت، وقد كان لها من اسمها نصيب فجاءت قبل موعدها بعدة أسابيع، وهذه أخرى وهي تقفز بينما تُمسِك بأيدينا، وثالثة في مدرستها … اليوم الأول لها هناك تحديدًا …
تُحب الحلوى والعرائس، تمارس أعتى أنواع الدلال على أبيها، وتقضي معي ليالي الصيف الطويلة حين يخلد الجميع إلى النوم …
صديقتي الصغيرة التي لا أمِلُّ من صناعة ذكريات جديدة معها كل يوم، اليوم أصنع لها حائطًا جديدًا …
مشاركة من marwa mohamed
، من كتاب