البيت الذي كان شاهداً على زواجي الفاشل، وعلى لحظات ولادتي الجديدة مرة تلو المرة. لم أعد أذكر متى كانت آخر مرة بكيتُ فيها، فصوت نحيبي المكتوم يبدو جديداً عليّ، ليس صوتي، ربما هو البيت ينتحب واختلط عليّ الأمر!
عايدون > اقتباسات من رواية عايدون > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب