وجود حل عادل للمأساة الفلسطينية، قد لا نشهده في حياتنا، لكن بإمكاننا أن نسعى بكل أمانة وشرف لأن يشهده من بعدنا، وفي ذلك أضعف الإيمان، لمن لم يعد متاحاً لهم إلا الأضعف والأقل سوءاً وبشاعة من كل اختيار.
من صندوق الدنيا > اقتباسات من كتاب من صندوق الدنيا > اقتباس
مشاركة من A. Ismaeel
، من كتاب