❞ أما حين اخبروه، هذا الصباح، بأن رأس رفيق عمره إبراهيم بين الرؤوس التسعة، فقد أجاب: خلاص، لقد ارتاح، لأنه مات فعلاً هذه المرة، تاركاً إيانا لفوضى الأقدار وعبث انتظارنا لموتنا، نحن الأموات في الحياة. ثم صَمَت، بلا أي حراك سوى ❝
حدائق الرئيس > اقتباسات من رواية حدائق الرئيس > اقتباس
مشاركة من إيمان إبراهيم
، من كتاب