حدائق الرئيس > اقتباسات من رواية حدائق الرئيس

اقتباسات من رواية حدائق الرئيس

اقتباسات ومقتطفات من رواية حدائق الرئيس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حدائق الرئيس - محسن الرملي
تحميل الكتاب

حدائق الرئيس

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • بعض الناس من ذوي القلوب النظيفة، تنبئهم قلوبهم بما سيحدث، ويستشعرون نهاياتهم

  • لو كان لكل قتيل كتاب لصار العراق بمجمله مكتبة كبيرة يستحيل حتى فهرستها.

  • إن الحياة بصدماتها تعلم الواحد منا كيف يعرف معنى الحياة أفضل؟

  • ❞ - تعال نُقسِم بالقرآن على ما تعاهدنا عليه.

    ⁠‫- ولكن ليس لدينا قرآن هنا!

    ⁠‫أخرج ظاهر من جيبه ورقة وقلم وكتب سورة «الإخلاص» ثلاث مرات، وقال:

    ⁠‫- إنها تعادل ثلث القرآن، لذا فتكرارها ثلاث مرات يعادل القرآن.. ضع يدك عليها واقسم ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ أما حين اخبروه، هذا الصباح، بأن رأس رفيق عمره إبراهيم بين الرؤوس التسعة، فقد أجاب: خلاص، لقد ارتاح، لأنه مات فعلاً هذه المرة، تاركاً إيانا لفوضى الأقدار وعبث انتظارنا لموتنا، نحن الأموات في الحياة. ثم صَمَت، بلا أي حراك سوى ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ ولو تكلم عبدالله كافكا عن هذا الحادث لقال:

    ⁠‫كان ذلك في اليوم الثالث من شهر رمضان سنة ٢٠٠٦ حيث يتحدث التاريخ القديم عن شيء هلامي غريب، جسده كبير ورأسه صغير، كان اسمه أمريكا، جاء من وراء المحيطات واحتل بلداً كان اسمه ❝

    مشاركة من إيمان إبراهيم
  • ❞ كأن أوقات السلام هي الاستثناء والحلم فيما العسكرية والحرب هما القاعدة والعادي! ❝

    مشاركة من Noura
  • ❞ وإذا لم يكن للحياة معنى فعلينا أن نوجد لها معنى ولو وهماً، أوليس اللامعنى وهم آخر!؟ ❝

    مشاركة من Hana issa
  • ❞ لقد أدركتُ شيئاً، وهو: أن لا أحد يموت إلا إذا أراد هو ذلك أو أنه استسلم في داخله وصار يتقبل فكرة الموت، يتوقعها وينتظرها. ❝

    مشاركة من Hana issa
  • كان يغني لها كثيراً، له صوت رخيم قوي وعذب وفيه بحة حزن عميقة تبكي الحجر وحين كانوا يطلبون منه الغناء في الأعراس أو حفل ما، يقول: أنا أغني لها وحدها، فإن أردتم فاطلبوا الإذن منها هي ونادوها أمامي، فكانت تأذن ضاحكة، ويأتون بها لتجلس قبالته فيصدح هو بالغناء وسط إصغاء جمع الناس، دون أن يحول عينيه عنها ولا هي تحول عينيها عنه، كأنهما لوحدهما.

    مشاركة من نجيب الحسيني
  • كلام روعة

1
المؤلف
كل المؤلفون