ماذا لو لم يكن هناك زمن؟ لو أن كل تجارب حياتنا تستمر للأبد، ولو أن الزمن لا يمر بنا، بل أننا نمر فقط بتجارب حياتنا؟ سألت نفسي هذا السؤال كثيرًا. سنُغيِّر حينها منظورنا للأشياء ونبتعد عن الذكريات العزيزة علينا، لكنها ستظل موجودة، وإذا تمكَّنا من العودة، فسنجدها هناك دائمًا. مثل كتاب نُقلِّب صفحاته إلى الوراء، ربما حتى نصل إلى البداية.
نهاية الوحدة > اقتباسات من رواية نهاية الوحدة > اقتباس
مشاركة من W Nada
، من كتاب