أصبحت حبيسًا، أهرب فقط في اليومين اللذين يسافر فيهما للقاهرة، ألعب كأنه اليوم الأخير من عمري وأخرج قبل منتصف الشوط الثاني كي أعود للبيت أتحمم وأتوارى لأنه سيعود فجأة.
محبوسٌ في النمش، محبوسٌ في أحلامي، لا ألعب مع الصغار، لست مريضًا بمرض يمنع الأحلام.
سنوات النمش > اقتباسات من رواية سنوات النمش > اقتباس
مشاركة من Israa Omar
، من كتاب