تأتي لحظات يتذكر الإنسان فيها أنفته، مجرد لحظات إما أن ينقاد خلفها ليعود إنسانًا مكرمًا مهما كانت خسائره، وإما أن يطعمها منوم الذل والهوان فيرتد كما كان كلبًا مسعورًا ينقاد لاهثًا خلف مصالحه مهما كانت خسائره.
طجن إلوهيم > اقتباسات من رواية طجن إلوهيم > اقتباس
مشاركة من Avin Hamo
، من كتاب