المُضحك المبكي أنّه بمُجرّد الخروج مِن مكتب الدكتورة، فإنّ أوّل ما وقع في أُذني هو صوت «بهجت الأباصيري»، أو عادل إمام في مسرحية «مدرسة المشاغبين». تجوَّلتُ في الكُلّية كالمجذوب، أُحدِّث نفسي قائلًا: «بعد ست سنين خدمة في الكُلِّية.. تقول لي أنا أقف!».
مع مرتبة الشرف > اقتباسات من رواية مع مرتبة الشرف > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب