عَدَوْتَ كَالمَمْسُوسِ فِي الطُّرُقَاتِ عَازِمًا
عَلَى اِنتِشَالِ قَلْبِكَ مِنْ مَذَلَّتِهِ،
غَيرَ أنَّكَ - كَكُلِّ الذِينَ عَزَمُوا - لم تَستطِعْ،
وعُدْتَ مَعَ الصَّبَاحِ
لِتَكْنُسَ
مَزِيْدًا مِنَ القُشُورِ والقُصَاصَاتِ.
مشاركة من علاء الدين مصطفى
، من كتاب