كل شخص يشعر أن حكايته تصلح لتتحول إلى فيلم أو رواية.. الجميع بداخلهم شهوة أن يحكوا حكاياتهم وأن يتعاطف معها أحد وينبهر بتفاصيلها أحد.. ولكل شخص بطولته الخاصة التي يظن أن لا أحد آخر مر بمثلها.. غير أن الجميع لديه قصة بطولة استثنائية،
ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباس
مشاركة من Ola El Ghandour
، من كتاب