لم يعدْ هناك مَنْ يكتبُ الآن
قصائدَ حُبٍّ
مَنْ يحتاجُ اليوم
إلى المناديل
وحدهُنّ الفتياتُ الوحيدات
اللواتي يقرأنَ حظوظهنّ في فناجينِ القهوة
لم يعدْ هناك مَنْ يكتبُ الآن
قصائدَ حُبٍّ
مَنْ يحتاجُ اليوم
إلى المناديل
وحدهُنّ الفتياتُ الوحيدات
اللواتي يقرأنَ حظوظهنّ في فناجينِ القهوة