بل إنّ هذه الكتابة الماكرة تعدُّ أنّ القول يُخفي أكثر ممَّا يُظهِر: «إذا رُجِع إلى الحقائق، فنُطْق اللسان لا يُنبِئ عن اعتقاد الإنسان»، فـ «ربَّما كان الجاهل أو المتجاهل ينطق بالكلمة وخَلَده بضدِّها آهل
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب