عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين > اقتباسات من كتاب عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين

اقتباسات من كتاب عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عبد الفتاح كيليطو أو عشق اللسانين - عبد السلام بنعبد العالي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «الخطأ ليس شيئاً يحدث أو لا يحدث، إنّه، على العكس، المكوِّن الأساس للكتابة، معدنها وطبعها. أن تكتب معناه أن تخطئ. الكتابة هي دوماً إعادة النظر.»

    مشاركة من أماني هندام
  • وَلَيْسَ عَلَى الحَقَائَقِ كُلُّ قَوْلِي

    ‫ وَلَكِنْ فِيهِ أَصْنَافُ الْمَجَاز

    مشاركة من أماني هندام
  • وَمَنْ تَأَمَّلَ أَقْوَالِي رَأَى جُمَلاً

    ‫ يَظَلُّ فِيهِنَّ سِرُّ النَّاسِ مَشْرُوحا

    مشاركة من أماني هندام
  • «النّسيان هو يقظة الذّاكرة. إنّه القوَّة الحارسة التي بفضلها يُحافَظ على سرِّ الأشياء»

    مشاركة من أماني هندام
  • «ذلك أن الامتلاء، كما يقول بارط، ذاتياً هو الذّكرى (الماضي، الأب) وعصابيّاً هو التّكرار، واجتماعياً هو التحجُّر والتجمُّد […]. وفي مقابل هذا كلِّه هناك الفراغ الذي لا ينبغي أن يُنظَر إليه كنوع من الغياب […]. الفراغ هو التجدُّد، وعودة الجديد (الذي هو نقيض التّكرار)

    مشاركة من أماني هندام
  • «ذلك أن الامتلاء، كما يقول بارط، ذاتياً هو الذّكرى (الماضي، الأب) وعصابيّاً هو التّكرار، واجتماعياً هو التحجُّر والتجمُّد […]. وفي مقابل هذا كلِّه هناك الفراغ الذي لا ينبغي أن يُنظَر إليه كنوع من الغياب […]. الفراغ هو التجدُّد، وعودة الجديد (الذي هو نقيض التّكرار)

    مشاركة من أماني هندام
  • «ذلك أن الامتلاء، كما يقول بارط، ذاتياً هو الذّكرى (الماضي، الأب) وعصابيّاً هو التّكرار، واجتماعياً هو التحجُّر والتجمُّد […]. وفي مقابل هذا كلِّه هناك الفراغ الذي لا ينبغي أن يُنظَر إليه كنوع من الغياب […]. الفراغ هو التجدُّد، وعودة الجديد (الذي هو نقيض التّكرار)

    مشاركة من أماني هندام
  • «ذلك أن الامتلاء، كما يقول بارط، ذاتياً هو الذّكرى (الماضي، الأب) وعصابيّاً هو التّكرار، واجتماعياً هو التحجُّر والتجمُّد […]. وفي مقابل هذا كلِّه هناك الفراغ الذي لا ينبغي أن يُنظَر إليه كنوع من الغياب […]. الفراغ هو التجدُّد، وعودة الجديد (الذي هو نقيض التّكرار)

    مشاركة من أماني هندام
  • «إذا أراد المرء أن يتجدَّد فما عليه إلَّا أن يغترب، أن يبدِّل مقامه،أن يغرب كما تفعل الشّمس

    مشاركة من أماني هندام
  • «إذا أراد المرء أن يتجدَّد فما عليه إلَّا أن يغترب، أن يبدِّل مقامه،أن يغرب كما تفعل الشّمس

    مشاركة من أماني هندام
  • «إذا أراد المرء أن يتجدَّد فما عليه إلَّا أن يغترب، أن يبدِّل مقامه،أن يغرب كما تفعل الشّمس

    مشاركة من أماني هندام
  • الكتابة ندم متواصل على ما فات أن كُتب، وعلى ما لم يُكتب بعد.

    مشاركة من خديجة مراد
  • كنتُ غافلاً تماماً عن الحَبْر، وعن البَحْر، لكن اللغة لا محالة واعية ودائماً بالمرصاد، تنتظر الفرصة والوقت المناسب للإفصاح عن المعنى المستتر.»

    مشاركة من خديجة مراد
  • بهذا المعنى، فإن الكاتب ينظر دوماً إلى ما سبق أن كتبه على أنّ فيه دوماً شيئاً لا يستقيم

    مشاركة من خديجة مراد
  • أن تكتب معناه أن تخطئ. الكتابة هي دوماً إعادة النظر.»

    مشاركة من خديجة مراد
  • لا عجب أن تتكرَّر في الكتاب بمجموعه عبارة كافكا، التي يُعزُّها كيليطو أيَّما إعزاز، حتَّى إنّه وضعها عنواناً لأحد كُتُبه: «ما نبحث عنه يوجد قربنا».

    مشاركة من خديجة مراد
  • عندما سُئل إمبرتو إيكو مرَّة: ما هي لغة أوروبا؟ التي لم ترفع قطُّ، كما نعلم، شعار التّوحيد اللغوي على غرار التّوحيدات الأخرى، ولم تُنشِئ سوقاً أوروبية لغوية، ردَّ قائلاً: «لغة أوروبا هي الترجمة». يبدو إذاً أن الترجمة هي لغة التعدُّدية، لغة أصحاب الألسنة المفلوقة،

    مشاركة من خديجة مراد
  • وأنا أكتب باللغة الفرنسية، كنتُ أعرف أنّني لا أكتب بها. هناك لغة أخرى مُضمَرة، إنّها لغتي الأُمُّ، العربية، تلك النّار الدّفينة».

    مشاركة من خديجة مراد
  • الكتابة مختبر الفكر. إنّها سعي لامتناه لضبط الفكر وهو يعمل.

    مشاركة من خديجة مراد
  • كان على «الليالي»أن «تنتعش» في هذه الترجمات كلِّها، وتبتعد عن الثّقافة العربية؛ كي تقترب منها، «إذ ينبغي الافتراق؛ ليتحقَّق الاجتماع، تنبغي الخسارة؛ ليتحقَّق الربح، ينبغي التّيه؛ ليتحقَّق الوصول

    مشاركة من خديجة مراد
1 2
المؤلف
كل المؤلفون