يقول جودت سعيد:
”إن أول كلمة في آخر رسالة هي كلمة (اقرأ)، ولم تكن كلمة أخرى من الكلمات الأخلاقية أو العبادية التقليدية… إن النص يدل على الأمر بالقراءة، ويعقب الأمر بأن الرب أكرم، فصار هنا اجتماع بين القراءة وكرم الرب، أي أن القراءة وكرم الرب اقترنا في مكان واحد“.
هذه السُنّة الإلهية التي جعلها الله في الأرض، أدركها غير المسلمين، وتناساها وأغفلها المسلمون في يوم من الأيام فكانت بداية النهاية للحقبة الزاهرة الماضية من عمر الحضارة الإسلامية!
القراءة الذكية: كيف تقرأ بذكاء.. بسرعة.. وبإدراك كبير > اقتباسات من كتاب القراءة الذكية: كيف تقرأ بذكاء.. بسرعة.. وبإدراك كبير > اقتباس
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب