❞ إنَّ السُّلطان إن كان صالحًا، ووزراؤه غيرَ صَالحين قلَّ خَيره على الناس، وامتنع منهم، فلم يجترِ عليه أحد، ولم يدنُ منه؛ كالماء الصافي الطيِّب الذي فيه التماسيح، فلا يستطيع الرَّجل دُخولَه وإن كان سابحًا وإليه مُحتاجًا ❝
كليلة ودمنة > اقتباسات من رواية كليلة ودمنة > اقتباس
مشاركة من فاطمة الهنائي
، من كتاب