كانت الحياةُ كريمةً مع روحي
روحي التي أتأمَّلُها الآن
وأنا جالسٌ على حجرٍ في الظِّلِّ
أنظرُ إلى قلبي مشطورًا
يعدو على التُّرابِ في صورتينِ
إيـه!..
طفولتي
شظيَّةُ الخشبِ التي اخترقت لحمي
تحتَ الظِّفرِ تمامًا
كلَّما حاولتُ نبْشها بإبرةِ الذَّاكرة
أهلكني الألمُ.
مشاركة من علاء الدين مصطفى
، من كتاب