فأخبراه أن الملك فيصل بن عبد العزيز قد شكل لجنة لتحديد الموقع الذي كان يقام فيه السوق في الجاهلية وخلال العقود الاسلامية حتى نهاية الدولة الأموية قبل أن يثور الخوارج وينهبوا السوق سنة 129 هجرية ويحرقونه، وقد تم تحديد الموقع وفق ما ورد في كتب التاريخ وكتب المواضع والبلدان وأشعار القدماء، فقال المترجم الشامي إنه مشروع أثري حضاري وثقافي عظيم للأمة العربية، وتحدث عن تجربة المربد في العراق، وتجربة جرش في الأردن،
سادن > اقتباسات من رواية سادن > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب