مجانين أم كلثوم > اقتباسات من رواية مجانين أم كلثوم > اقتباس

يُصعب أن أفكر فيها كسيدة ماتت وأنا أرى وجودها هذا كله. هي حية هنا والآن. حية معنا أكثر ممن يستمعون إليها. لو تأملنا الغرباء في مقهى آخر الليل، سنجدهم شبه مغيبين تحت تأثير طاقتها العاطفية. صوتها يلف أجسادهم المستسلمة على الكراسي. ينتهي الليل على صوتها تغني في المقهى: "ألف ليلة وليلة،

مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

مجانين أم كلثوم

هذا الاقتباس من رواية

مجانين أم كلثوم - شريف صالح

مجانين أم كلثوم

تأليف (تأليف) 4.1
أبلغوني عند توفره