سادن > اقتباسات من رواية سادن > اقتباس

وكان دويّ البنادق وأصوات الرصاص في الجبال توقد الحماس ويُسمع صداها في الشعاب والأودية البعيدة، وهم يتفاخرون ويشجعون أبناءهم الذين ينتظرهم مستقبل في الدفاع عن القبيلة ومواجهة السباع وأخطار هذه الديار.

‫ وفي المساء كانت المبارزة الشعرية التي يسمونها المحاورة، حيث يقف اللاعبون في صفين متقابلين، يلقي أحد الشعراء بيتين من الشعر، يغنيهما على لحن من الألحان، يبدأ بإلقاء البيت الأول، فيغني الصف الأول الشطر الأول من البيت ويغني الصف الثاني الشطر الثاني ويرددون ذلك

مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

سادن

هذا الاقتباس من رواية

سادن - جريدي المنصوري

سادن

تأليف (تأليف) 3.2
تحميل الكتاب