والبنت لا تريد أن تعصى والدها، وقد كان يقول: أنا أدرى بمصلحتك يا بنيتي، مصلحتك في الرياض، تكملين دراستك وتتوظفين وتعيشين حياة كريمة، والناس لم يقصروا معي طوال السنوات الماضية جيران مثل الإخوة وأكثر، ووقفوا معي وقت الشدة وحجزوا لي في أفضل مستشفيات أمريكا للعلاج، وكانوا معي في كل وقت، وقد كان خائفاً كثيراً وكأنه يشعر بدنو أجله، ويردد: أريد أن أطمئن على ابنتي وأنا حي، وستذكر لهم أنها لم تستطع مواجهته أو ال
سادن > اقتباسات من رواية سادن > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب