ويتذكر عندما كان في قرية عبقر خلال سنوات مضت مع سليمان بن الحجاج وأبناء القرية وهم يهتفون خلف البقرة ويبتهلون ثم يذبحونها ويأكلون لحمها، كان يتذكر ويفكر ويتعجب من ذلك، وحين فكر مرة أخرى وجد أنه الآن يسعى خلف بعير أسود هارب من أجل ذبحه وأخذ بعض أعضائه علاجاً لمريض بناءً على كلام لم يثبته العلم، هكذا كان يصارع نفسه ويحاور عقله، ويفكر ويتردد
سادن > اقتباسات من رواية سادن > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب