وكان قد احترق تمامًا من الاشتياق إلى الزحام والأسرة بعد الحبس هذا، فهاتف شادي لطفي بعد عام من عزلته، حتى يقابله في الميرغني، عندما يصل، خلال يومين، ويذهبا معًا إلى أمينة الرُّز، فسأله شادي لطفي بفضول عن سبب تغييره رأيه، فقال بجدية: «ولا شيء، استمعت لعمرو دياب القديم واكتشفت أنه واحشني.» ثم أضاف: «والحمد لله؛ خرجت العائلة من الكورونا كاملة كما دخلتها دون نقصان فرد.»
مشاركة من Ola Abdel Moniem
، من كتاب