❞ الحمدُ لله الذي هدانا، لدينِه القويم اجتبانا». ويلتفُّون حول سليمان: «هذا الغُلامُ قد قَرا وقد كتَبْ، وقد تعلَّم الرسائلْ والخُطَب»، ويردِّد الغُلام معهم والدَّمعُ عالق في محجريه. «علَّمني مُعلِّمٌ ما قَصَّرا، ردَّدني في دَرسِه وكرَّرا، حتى قرأتُ مثله كما قَرا». ❝
مشاركة من Mohamed Farid
، من كتاب