❞ وهم يبتسمون لأمّهم التي لم يعرفوا في الحياة غيرها، ولا يثقون إلاّ بها وحدها: هي من منحتهم هذه الحياة الجديدة والمتقدّمة على حياة البرّ التي روّعتهم بجوعها ووحشتها. يشعرون أنهم مثل أطفال في حكاياتها، فتحوا أعينهم فوجدوا أنفسهم في صحراء، ❝
مشاركة من Farah Ahmad
، من كتاب