إننا نعيش لنثبت القدر المكتوب علينا سلفًا ولنشهد على ذلك يوم الجَمع، ولكن ما بال قدر هذه الأيام يأخذ الكلام من أفواهنا ثم ينفِّذه حرفًا بحرف؟ أيُعقل أن يقرأ القدر كتاب المَلَكين عن أيماننا وشمائلنا، ثم يختار بعض السيناريوهات
مشاركة من Rona
، من كتاب