أن يستظل بك أحدهم مِن غمام فتُدرك سعة في قلبك لم تظنها قط، وتلتمس قوى أخرى في نفسك كانت كامنة في انتظار عوز أحدهم لها فيمنحها برجائها وطلبها حضورًا،
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب
أن يستظل بك أحدهم مِن غمام فتُدرك سعة في قلبك لم تظنها قط، وتلتمس قوى أخرى في نفسك كانت كامنة في انتظار عوز أحدهم لها فيمنحها برجائها وطلبها حضورًا،