لَا زِلنَا نَدُورُ وَنَرْقُبُ الْإعْلَاَنَ، عَنْ وَقْتٍ يُسَمَّى فِي كِتَابِ الْحَرْبِ هُدْنَة كَيْ نُغَطِّي بَعْضَ موتانا بِشَيْءٍ مِنْ غُبَارِ الْأَرَضِ، لَوْ سَمَحَ الْعَسَاكِرْ