هَا أَنْتَ فَوْقَ الْعَرْشِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءْ
لَا شَيْء يَسْتُرُ سَوْءةَ الْفِرْعَوْنِ فِيكَ،
وَلَا تَرَى شَيْئًا سِوَاكْ
وَالْكَلَّ يَعْرُفُ أَيُّ خَوْفٍ يَعْتَرِيكَ الْآنَ..
مِنْ خَوْفِ السُّقُوطِ،
وَكَيْفَ أَنْتَ الْآنَ تَمَضِّي نَحوِ لَحْدِكَ،
كَيْفَ تَحْبُو دُونَ أَنْ تَدْرِيَ لِحَتْفِك
إنها الْآنَ النِّهَايَةَ لَا مَحَالْ
فَالْكَلُّ يَعْلَمُ بِاِقْتِرَابِ الصُّبْحِ إِلَّا أَنْتَ،
المؤلفون > عبد الله جعفر صديق
عبد الله جعفر صديق
17 مراجعة