لِقَاتِلِي وجهٌ سَأَرْسُمُهُ عَلَى كُرَّاسَةِ التَّارِيخِ، يَوْمَا مَا سَنَكْتُبُ عَنْ تَفَاصِيلِ الْجَرِيمَةِ، وَاِنْتِهَاكَاتِ الْعَسَاكِرِ ، خَوْفَ أَنْ ننْسَي تَوَارِيخَ الْهَزِيمَةِ وَالْبُكَاءْ