لا تَلِدُ الْحُروبُ الشِّعْرَ،
لِكَنِّيَّ أغَنَّي،
خَوْفَ أَن أَنْسَى بِلَادِي،
أَوْ أَمُوتْ
يَتَدَفَّقُ الْبَارودُ فِي رِئَتِي،
اُحْسُ بِأَنَّنِي اللَّاشَيْء،
أَرَخْصَ مَا أَكَوْنُ أَنَا وَأَرْضِي،
حِينَ يَنْتَصِر الْعَسَاكِرُ،
فِي الحِرُوبْ