لأن الكاتب الأجنبي لا يفهم طبيعتنا الشرقية تمامًا مهما عاش بيننا، وهو ذو طبيعة متباينة؛ فلا بد من المقابلة بينه وبيننا في كل أمر. وهو لا ينظر إلينا إلا بعين الغرب للشرق؛ أي بعين الاستفهام الدائم، بعين الاستغراب والاستحسان اللذين يتجاذبانه أمام كل حركة من حركاتنا.
سوانح فتاة > اقتباسات من كتاب سوانح فتاة > اقتباس
مشاركة من Dr Israa Issam
، من كتاب