النَّاس تتعرف على الله فينا، في أفعال الرحمة خاصتنا، لا يحمل الله وجهًا في المُخيلة، لكن حضوره قد يكتسي بكل الوجوه الرحيمة التي قابلتنا في الرحلة، ماذا يُعادل أن يتعرف أحدهم في وجهك على قبس من رحمة الله وحضوره؟ أن تكون على كل هشاشة بشريتك وضعفك، قُفاز رقيق تعمل عبره يد الرب في العالم
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب