أولَ من لحق بزينب هو «هَبَّارُ بن الأسود»، فروّعها برمحه
فتأهب كِنانةُ للدفاع عنها، ونثر سهامه بين يديه وصاح فيهم :
والله إنكم لتعلمون أني أرمي فما أخطئ، ولا يَدنُونَّ مني رجلٌ إلا وضعت فيه سهمًا
فأقبل عليه أبو سفيان وقال : أيها الرجل كف عنا نَبْلك نكلمْك !
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب