لا ثُقل يُخالط الخفة أبدًا، سوى نور الرب في الحكاية، إذ كلما كانت مرساة الرب ثقيلة في نفسك؛ سرت الخفة في كل ما حولك، خفة الاستغناء عن كل تعلق، أن تملُك خطة بديلة للعيش مع كل فقد، ما دام الرب في قلبك. الله هو نقطة الأبدية الوحيدة في سيولة لا تجمُد، ومُتغير لا يسكُن
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب