طبقات الجو العليا وتستطيع أن تنتشر لمسافات طويلة مع الرياح لتغطي مساحات شاسعة من اليابسة. ولا تنحصر خطورة هذا الغبار في انتشار أمراض الصدر والجلدية فحسب، بل إن خطورته الأكبر تكمن في تأثيره في المناخ. حيث يؤدي هذا الغبار إلى حجب ضوء الشمس تمامًا لعدة أيام، ويلي هذا حدوث موجات صقيع شديدة تعرف باسم «الشتاء البركاني»، ويعتقد العلماء أن حدوث العصر الجليدي كان نتيجة لهذه الظاهرة.
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب