وفي رواية لاروين شو تقول زوجة أحد الأبطال لزوجها «إنك ترفض الدفن الآن وكنت من قبل تلعن حياتك، لم تكن هذه حياة، ولكنها كانت محنة، فلم تكن تشرب إلا أردأ أنواع الكونياك، ولم تكن تدخن إلا أحقر أنواع السجاير، ولقد كنت على الدوام عاطلا من كل موهبة، وكنت في أغلب الأحيان عاطلا عن العمل. وعندما توفاك الله ظننت أنك ستسر كثيرًا، ولكنك الآن ترفض الدفن وتريد أن تعود إلى الحياة! ولكن دعني أقل لك بصراحة: ما أغباك، فما كان أتعس حياتك».
مشاركة من Mohab Mohy
، من كتاب