يا للإحباط الكبير! من الواضح أن «ثيلما» كانت مسئولة عن المصيبة في حياتها، ومن الواضح أن السلطة التي كانت بيد «ماثيو» محض خيال؛ هي التي منحته تلك السلطة لكي تحرم نفسها من حريتها ومسئوليتها عن تكوين حياتها، لم تكن «ثيلما» ترغب في استعادة حريتها من «ماثيو»؛ على العكس تمامًا، كان لدى «ثيلما» شهوة الخضوع للآخرين.
تعرية الحب > اقتباسات من كتاب تعرية الحب > اقتباس
مشاركة من Justina Adel
، من كتاب