تعرية الحب > اقتباسات من كتاب تعرية الحب

اقتباسات من كتاب تعرية الحب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تعرية الحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تعرية الحب - إرفين د.يالوم, جوهر عبد المولى
تحميل الكتاب

تعرية الحب

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن إحدى المفارقات العظيمة في هذه الحياة هي أن الوعي بالذات يولِّد القلق؛ فيأتي فعل الاندماج ليقضي على القلق جذريًّا، من خلال التخلُّص من الوعي بالذات. الشخص الذي يقع في الحب ويدخل في حالة اندماج سعيدة لا يتأمَّل نفسه لأن أناه المُتسائلة الوحيدة (والقلق المصاحب للعزلة) يذوبان في صورة الـ «نحن». وهكذا ينفصل المرء عن قلقه، ولكنه يفقد نفسه.

    مشاركة من aya
  • احذر من نزع أوهام المريض الذي لا يستطيع تحمُّل جفاء الواقع

    مشاركة من Justina Adel
  • وقالت لي بلطف: «يبدو أن طبيعتنا البشرية بُنيت على هذا النحو».

    مشاركة من Justina Adel
  • «تذكر أنك لن تتمكن من القيام بكل شيء. كن راضيًا عن نفسك بمساعدة المريض على إدراك ما يجب فعله، ومن ثَمَّ ثِقْ في رغبته بالنمو والتغيير».

    مشاركة من Justina Adel
  • ‫ يبدو لي أن شعور المرء بأنه «كان عليه أن يُقدِّم أكثر من ذلك» يعكس رغبة كامنة في السيطرة على ما لا يمكن السيطرة عليه فإن إحساسه بالذنب بسبب التقصير في فعل شيءٍ ما يترتب عليه الإحساس بأن هناك أمرًا

    مشاركة من Justina Adel
  • فإن فقدان الوالدين هو «فقدانُ الموضوع» (object loss) («الموضوع» هنا هو الشخصية التي لعبت دورًا أساسيًّا في تكوين العالم الداخلي للفرد)، في حين أن فقدان الطفل هو «فقدان المشروع» (project loss) (أي فقدان المبدأ الجوهري الذي يبني المرء عليه حياته،

    مشاركة من Justina Adel
  • فمن الأفضل عمومًا عدم تقويض أي آلية دفاعية إلا إذا كانت المشكلات التي تخلقها أكثر من الحلول، وخصوصًا إذا كان المرء لا يملك شيئًا أفضل يقدمه عوضًا عنها.

    مشاركة من Justina Adel
  • وبما أنني قضيتُ على الوهم، إذن عليَّ أن أكون مستعدًّا لمواجهة اليأس الذي أخفاه في طياته. وعلى الرغم من سوء الأمر،

    مشاركة من Justina Adel
  • ربما تكون العقيدة الأكثر أهمية لديَّ في مجال العلاج النفسي هي أن «الحياة التي لا نتفحَّصها غير صالحةٍ للعيش»

    مشاركة من Justina Adel
  • يا للإحباط الكبير! من الواضح أن «ثيلما» كانت مسئولة عن المصيبة في حياتها، ومن الواضح أن السلطة التي كانت بيد «ماثيو» محض خيال؛ هي التي منحته تلك السلطة لكي تحرم نفسها من حريتها ومسئوليتها عن تكوين حياتها، لم تكن «ثيلما» ترغب في استعادة حريتها من «ماثيو»؛ على العكس تمامًا، كان لدى «ثيلما» شهوة الخضوع للآخرين.

    مشاركة من Justina Adel
  • لأن الهوس بالحب يُفرغ الحياة من واقعيتها، ويمحو التجارب الجديدة، جيدةً

    مشاركة من Justina Adel
  • تتمثل مهمتي معالجًا (مثل مهمة الأب أو الأم) في أن أجعل المريض في غنًى عني؛ أي أن أساعده على أن يصبح أمًّا وأبًا لنفسه.

    مشاركة من Youssef Hassan
  • يا لها من عبارة آسرة؛ «حياتي عالقةٌ في السنوات الثماني الماضية!» قررتُ حِفظها لكي أستخدمها مستقبلًا.

    مشاركة من Justina Adel
  • يقول توماس هاردي: «إذا كان هناك سبيل نحو الأفضل، فإنه يفرض علينا أن نلقي نظرة شاملةً على الأسوأ»،

    مشاركة من Justina Adel
  • لا بد أن أفترض أن المعرفة أفضل من عدم المعرفة، وأن المغامرة أفضل من عدم المغامرة، وأن السحر والأوهام مهما كانا غنيَّين ومغريَين فهما يُضعفان الروح البشرية في النهاية.

    مشاركة من Justina Adel
  • كلما سعينا وراءه عمدًا، قلَّ احتمال العثور عليه،

    مشاركة من Justina Adel
  • لهذا السبب بالضبط لا يحبِّذ المعالجون علاج المريض العاشق؛ إذ يتنافى العلاج النفسي مع حالةِ الاندماج بالحب، لأن العمل العلاجي يتطلب استجوابًا للوعي الذاتي والشعور بالقلق الذي سيصبح في نهاية المطاف بمنزلة المرشد للصراعات الداخلية.

    مشاركة من Justina Adel
  • إن إحدى المفارقات العظيمة في هذه الحياة هي أن الوعي بالذات يولِّد القلق؛ فيأتي فعل الاندماج ليقضي على القلق جذريًّا، من خلال التخلُّص من الوعي بالذات الشخص الذي يقع في الحب ويدخل في حالة اندماج سعيدة لا يتأمَّل نفسه لأن

    مشاركة من Justina Adel
  • طمسَ هاجسي هذا الجمال الغني كله؛ كنتُ ذاهلًا عن اللحظة الراهنة؛ كنت أَسيرَ أفكاري، أتصوَّر مرارًا وتكرارًا الشيء ذاته، الذي كان قد أصبح بحلول ذلك الوقت خيالًا لا طائل منه. بعد أن ضاق صدري وسئمتُ تمامًا من نفسي، بدأتُ العلاج (مرةً أخرى)، وبعد عدة أشهر عصيبة، استعدتُ صوابي وتمكَّنت من العودة إلى التجربة المثيرة المتمثلة في ممارسة حياتي أثناء حدوثها.

    مشاركة من Nouran Saad
  • فمن الصعب للغاية –لا بل من المخيف أيضًا– أن يُقرَّ المرء بالبصيرة القائلة بأنه هو وحده المسئول عن بناء طراز حياته الخاص. ومن ثم فإن المشكلة في العلاج تكمن دائمًا في كيفية الانتقال من تقدير المرء الذهني غير الفعال لحقيقةٍ ما عن نفسه، إلى اختبارِ هذه الحقيقة بعواطفه إلى حدٍّ معين

    مشاركة من Doaa Elwakady
1 2