أن تتحمل وحشة الناس، وتُشفى مِن التماس ذاتك فيهم، وتصنع جنة في نفسك، وسعة في دواخلك، تجبر ضيق العيش والزنزانة والحال، وتجد نافذة وصال مع الله في خضم التعب، عندها لا تستوحش أبدًا حال الغرف المُغلقة.
مشاركة من Mostafa Sokkar
، من كتاب