ومن الجدير بالفضول أن الشاعر محمود درويش، في رحلته من منفى إلى آخر، كان يترك مكتبته خلفه دائمًا، وإن حرص في تنقُّلاته على أن يحمل كتابًا واحدًا فقط، ديوان المتنبي، الذي رآه درويش تلخيصًا لكل الشعر العربي الذي سبقه، وتأسيسًا لكل ما لحقه.
أن تلمس الكتب > اقتباسات من كتاب أن تلمس الكتب > اقتباس
مشاركة من AMR GAAFAR
، من كتاب