قُرَّاء زائفون ومكتبات زائفة. وكتب زائفة. في بعض مكاتب العمل والمطاعم والمقرَّات الرسمية، صارت الكتب الآن تُقتَنى بالمتر الواحد، مع مراعاة خصائص لونية بعينها في التجليد –كتب حمراء اللون، وأخرى دفاتها من الجلد الأملس، وأخرى تحمل البيانات مطبوعة على الأضلاع– وهكذا تُستخدَم الكتب لمُجرَّد الزينة. رباه!
أن تلمس الكتب > اقتباسات من كتاب أن تلمس الكتب > اقتباس
مشاركة من AMR GAAFAR
، من كتاب