المماليك فمصر وطنهم، ولا وطن لهم سواه، هي الأم والقلب الذي يدور حوله العالم. كيف ترى مصر الآن يا شيخنا؟
قال عبد الرحمن: هي قلب العالم وغاية العلم والمعرفة، هذا لا شك فيه، ومع حبي لقوص فالقاهرة هي حاضرة الدنيا وبستان العالم… تضيء البدور والكواكب من علمائها، كما قال كبير العلماء بفاس من لم يرَ القاهرة لا يعرف عز الإسلام.
مشاركة من Heba hassen
، من كتاب