وهكذا يمكن فهم الأرباب والربات كُحماة لإكسير الكائن الذي لا يفنى أو كتجسيد له، ولكنهم ليسوا المُطلق في حالته الأولية ما يسعى له البطل عبر تواصله معهم ليس هم أنفسهم، وإنما نعمتهم، القوة التي تمنحها مادتهم الحافظة إن مادة الطاقة
البطل بألف وجه > اقتباسات من كتاب البطل بألف وجه > اقتباس
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب