مجموعة من العناصر قد أوجزها الفارابي في تعريفه للمثل كالآتي:
"هو ما ترضاه العامة والخاصة في لفظه ومعناه حتى ابتذلوه فيما بينهم واقتنعوا به في السراء والضراء، ووصلوا به إلى المطالب القصية، وهو أبلغ الحكمة لأن الناس لا يجتمعون على ناقص".
مشاركة من Nour Redwan
، من كتاب