حكاية وراء كل مثل > اقتباسات من كتاب حكاية وراء كل مثل

اقتباسات من كتاب حكاية وراء كل مثل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حكاية وراء كل مثل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حكاية وراء كل مثل - أحمد سامي
تحميل الكتاب

حكاية وراء كل مثل

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • تعريف المتكلم إبراهيم السيار من متكلمي المعتزلة: "يجتمع في المثل أربعة لا تجتمع في غيره من الكلام: إيجاز اللفظ، وإصابة المعنى، وحسن التشبيه، وجودة الكتابة، فهو نهاية البلاغة".

    ‫ ثالثا: تعريف ابن المقفع: " إذا جُعل الكلام مثلاً كان أوضح للمنطق، وآنق للسمع، وأوسع لشعوب الحديث".

    ‫ كانت هذه أفضل وأشمل تعريفات للمثل وما اشتمل من عناصر إذا توفرت فيه تحققت الغاية من

    مشاركة من Nour Redwan
  • مجموعة من العناصر قد أوجزها الفارابي في تعريفه للمثل كالآتي:

    ‫ "هو ما ترضاه العامة والخاصة في لفظه ومعناه حتى ابتذلوه فيما بينهم واقتنعوا به في السراء والضراء، ووصلوا به إلى المطالب القصية، وهو أبلغ الحكمة لأن الناس لا يجتمعون على ناقص".

    مشاركة من Nour Redwan
  • صافيناز ذو الفقار، وإنما إسم فريدة أطلقه عليها الملك فاروق، ولكن الملك فاروق طلقها في سنة ١٩٤٨م، فلما علم الشعب المصري بخبر هذا النبأ قالوا هذا المثل « خرجت الطهارة، ودخلت الدعارة « إشارة إلى الجانب الطاهر في القصر الملكي .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1