وناس قرءوا كُتب.. وشافوا فيديوهات.. وذاكروا حلقات توعية وسلاسل تعليم وبرامج تربية.. لكنهم ما زالوا مش عارفين يعملوا إيه في إحساس «الخواء» اللي جواهم.. ولا عارفين إزاي يبطلوا سلوكياتهم الإدمانية.. ولا شايفين قُدام عينيهم خطوة واحدة للأمام.
مشاركة من Ahmed Ahmed
، من كتاب