❞ وقال أيوب: عارية لله استردها.. ووديعة كانت عندنا فأخذها، نعمنا بها دهرًا، فالحمد لله على ما أنعم، وسلبنا إياها اليوم، فله الحمد معطيًا وسالبًا، راضيًا وساخطًا، نافعًا وضارًّا، وهو مالك الملك يؤتي الملك مَن يشاء، وينزع الملك ممَّن يشاء، ويعز ❝
أنبياء الله > اقتباسات من كتاب أنبياء الله > اقتباس
مشاركة من Noura Fetouh
، من كتاب