❞ كيف شعرت بلسعة معدن السلسلة البارد على عنقها كأنها جمرة آمنة تعدها بدفء قلبها إلى الأبد، كل ما تعرفه أنها عندما ركضت مبتعدة لتختبئ في غرفتها، تنظر إلى صورتها في المرآة كانت توقن أنه ليس عنقها فقط ما تزين بهديته، ❝
مشاركة من arwa .abdullah
، من كتاب