لا ينبغي أن تكون الحياة مؤلمة دائماً، لكن لا يزال الألم هو السبب الرئيسي لتغيّرنا. يمكننا أن نتظاهر أننا على ما يرام إلى أن نتألم. يقول الأنا الخاص بنا: ”أنا بخير“. لكن حين توجعنا الظروف بما فيه الكفاية، على سبيل المثال حين نكون وحيدين بما فيه الكفاية أو مذعورين بما فيه الكفاية، نصير ضعفاء. لا يعد الأنا يمتلك أيّ إجابات، وعندئذ نفتح قلوبنا. يشجعنا الألم على أخذ الأمور بجدية.